كنت أنشي في الطبيعة الخضراء ز رأية مكان يخفه كل من كان هناك فأردت معرفت ما الذي يوجد فيه وكان هناك مجموعة نن الأحصنة وسمعت صوت يقول لي خد تلك الحصانة كانت مع مهرها و لونها كان أبيض و أسود ولما أخدتها إلى معي إلى ذالك لمكان الذي خافو منه المخلوقات هاجة الحصا وأسقطتني على الأرد و قالت إنه سجن الطبيعة
ومن رأى أنه يخرج من سجن مجهول أو من باب ضيق فهو محمود جدا في جميع الأحوال والأفعال.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه