كنت في منزل زوجة الرئيس وقد دعت جاراتها من الطبقة الراقية لتعرفهم علي وكانت تنقي سماق وتعمل مونة البيت بنفسها و صدرها مشروح لي و مسرورة بوجودي
ومن رأى أن زوجته صارت مرتكبة لأمر الفواحش أو مكروه فانها تكون بضد ذلك.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه