رأيت أن ظهري و ظهر بابا وماما سخن كتير وفجأة يعطينا أحد كل من انا وبابا وماما كل واحد كأس ماء الجنة ونضعه على ظهورنا
رأيت أن ظهري و ظهر بابا وماما سخن كتير وفجأة يعطينا أحد كل من انا وبابا وماما كل واحد كأس ماء من الجنة ونضعه على ظهورنا
الميت يشرب ماء الجنة
دخلت الجنة ومعي زملائي وصلينا فيها تين وكنت من الة الاولي وراينا الماء في الجنة
حلمت أني ارى أمي المتوفاه تأتي وتسقيني ماء يخرج من ركبت قدمها وتقول لي اشربي هذا ماء الجنة وشربت حتى ارتويت وغسلت وجهي منه بعد ان احتضنتها وقمت بتقبيلها كامله حتى قدمها
رأيت ان هنالك بقعة في الارض بها من ماء الجنة والناس تحاول شرب الماء لكنها لا تسطيع
انا استطعت ان اشرب منها مرتين حملت بعض الماء في كفي وشربته وكان ماء شديد الزرقة ليش شفافا
وقد دعيت بالزواج من شاب
كب قنينت
ماء الجنة
شرب من ماء الجنة
شربت ماء الجنة من عند احد الصالحين
في الجنة وخزنتها وحورها وقصورها وأنهارها وثمارها
أخبرنا الوليد بن أحمد الواعظ، قال أخبرنا ابن أبي حاتم، قال حدثنا محمد بن يحيى الواسطي، قال حدثنا محمد بن الحسين البرجلاني، قال حدثنا بشر بن عمر الزهراني أبو محمد، قال حدثنا حماد بنِ زيد، عن هشام بن حسان، عن حفصة بنت راشد، قالت: كان مروان المحلمي جاراً لنا، وكان ناصباً مجتهداً فمات فوجدت عليه وجداً شديداً، فرأيته فيما يرى النائم، فقلت يا أبا عبد الله ما فعل بك ربك؟ قا أدخلني الجنة، قالت: قلت ثم ماذا؟ قال ثم رفعت إلى أصحاب اليمين، قالت: قلت ثم ماذا؟ قال ثم رفعت إلى المقربين، قلت فمن رأيت من إخوانك؟ قال رأيت الحسن وابن سيرين وميموناً. قال حماد، قال هشام بن حسان حدثتني أم عبد الله وكانت من خيار نساء أهل البصرة، قالت رأيت في منامي، كأني دخلت داراً حسنة، ثم دخلت بستاناً، فرأيت من حسنه ما شاء اللهّ، فإذا أنا برجل متكىء على سرير من ذهب وحوله وصائف بأيديهم الأكاريب، قالت فإنني متعجبة من حسن ما أرى، إذ أتي برجل، فقيل من هذا؟ قال هذا مروان المحلمي أقبل فاستوى على سريره جالساً، قالت فاستيقظت من منامي، فإذا جنازة مروان قد مرت عليّ تلك الساعة.
أخبرنا أبو الحسين عبد الوهاب بن جعفر الميداني بدمشق، قال أخبرنا علي بن أحمد البزار، قال سمعت إبراهيم بن السري المغلس يقول: سمعت أبي يقول: كنت في مسجدي ذات يوم وحدي بعدما صلّينا العصر، وكنت قد وضعت كوز ماء لأبرده لإفطاري في كوة المسجد، فغلب عيني النوم، فرأيت كأن جماعة من الحور العين قد دخلن المسجد وهن يصفقن بأيديهن، فقلت لواحدة منهن: لمن أنت؟ قالت لثابت البناني، فقلت للأخرى: وأنت؟ فقالت لعبد الرحمن بن زيد، وقلت للأخرى: وأنت فقالت لعتبة، وقلت للأخرى: وأنت؟ فقالت لفرقد، حتى بقيتَ واحدة، فقلت: لمن أنت؟ فقالت لمن لا يبرد الماء لإفطاره. فقلت لها فإن كنت صادقة فاكسري الكوز، فانقلب الكوز ووقع من الكوة، فانتبهت من منامي بكسر الكوز.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه