أنا فتاة مسلمة عمري ٢٠ سنة، وجدت نفسي داخل كنيسة صغيرة جدا، صورة جدتي المسلمة والمتوفاة موجودة بجانب صورة مريم العذراء والمسيح داخل هذه الكنيسة، على المحة أخذت جدران الكنيسة الصغيرة تضيق وتقترب من بعضها، وأنا لم أخف أو أهرب، وكنت مطمئنة لأن خلفي الباب مفتوح وأعلم أنني أستطيع الخروج ساعة أشاء
وقيل من رأى أنه يحمل صغيرا في قماطه فإنه ينجو من هم وغم ما لم يختبط الصغير وقيل ان كان خائفا يكون آمنا.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه