كانت هذه المرأه بزي أسود الراهبات تلومني على شيء ما لا اذكره وتحاول الوصول إلي لتقتلني محرضه لجميع الناس للوصول إلي ومعها ابنتها الصغيره لهم بشرة بيضاء وأعينهم ملونه زرقاء وفي كل مره تكاد تصل إلى صديقتي تنقذني وتهربني وتخبأني في مكان ما بعيد عن الأعين خوفاً علي
ومن رأى امرأة حسنة وهو يكلمها أو يخالطها أو يضاحكها أو يلاعبها أو دخلت عليه في بيته فانها سنة مخصبة وخير وسرور وإن كان فقيرا يحصل له مال ورزق وإن كان مسجونا فرج الله عنه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه