كان ابني يلبس طقم رسمي وانيق ويقف على برندة المنزل وبيده بيضه فوقعة منه على الحديقه التي امام البرنده ثم وقع هو بعدها بنفس المكان ووقف ينضر اذا كان شاهده احد اذا وقع وانا اقول له هيا تعال واخرج الى هنا
ومن رأى أن المصحف وقع من يده أو أخذ منه فإن كان عالما أو ذا وظيفة فإنه ينزل منها وإن لم يكن فلا خير فيه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه