رأيت فندق مشهور في دولتنا محترق ومتفجر وكنت جالسه انا وجدتي ام امي وخالتي وشفنا الجثث وقسم من العرسان ينزلوهم من الاعلى ولما نزلو وقع عليهم السقف وقسم اخر احترقوا ورأيت خطيب خالتي القديم بغير شكله وشكل غير جميل وجهه عليه صخام وقصير وسيقانه مقوسه ومنطر الفندق من الخارج مأساوي وآيل للسقوط ومحترق ويخرجون منه الجثث والناس المحترقه وكأنه في زمن سقوط النظام
فإن رأى كأنه مات إنسان يعرفه، وهو ينوح عليه ويعلن الرنة، فإنه يقع في نفس ذلك الذي رآه ميتا أو في عقبه مصيبة أو هم شنيع،
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه