أتنقل مع عمي في سيارته و أوقفتنا الشرطة الفرنسية طلبت مني أوراق الأقامة و أنا لا أملكها وكانت الشرطية فتاة جميلة جدا تتحدث لغتي التونسية تبادلنا أطراف الحديث ثم قامت بتقبيلي من الفم بشهوة وتمدح جمالي و أخذت بعض المعلومات لتتصل بي بعد إنتهاء عملها و تركتنا نمر بسلام و كانت فرحة جدا بمعرفتي وتبتسم لي طول الوقت
فإن رأى كأنّه نام قبل الإمام، سلم مما خاطر بنفسه، فإنّ النوم معه مساواته بنفسه، وهي مخاطرة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه