كنت تائهه ونجاتي كانت بمرافقة خليل وهو إبني وبعدها فقته وانا بدي اروح مالقيته وطلبت العوض من الله وكلت أمري لله
كانت نجاتي في مرافقة خليل إبني وفقته وانا بدي ارويح و طلبت العوض من الله وكلت امري إلى الله
ومن رأى أن أباه جاءه على أي وجه كان فإن لم يكن فيه ما يشين فإن كان الرائي محتاجا رزقه الله من حيث لا يحتسب، وإن كان له غائب قدم عليه، وإن كان به ألم أفاق منه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه