رايت انى اجلس فوق قبه المدفن المدفون فيه الامام القرطبى واتانى هاتف فى اليقول لى هذا مقام القرطبى ثم نظرت تحتى رايت انى اجلس فى مكان عالى ومرتفع لدرجه انى خفت خوفا شديدا من شده الارتفاع ونظرت الى اسف رايت رجلا يصرخ على ويقول لى انزل من هناك فان عاصفه على وشك ان تبدا وطار منى ما البسه فى قدمى فى الهواء وخفت ان اغادر المكان من شده الارتفاع
فإن رأى نفسه قائماً مع الإمام ليس بينهما حاجز، ثم قام الإمام وبقي هو نائماً، دل على أنّ الإمام يحقد عليه. وإن ثبتت بينهما المصاحبة يصير ماله للإمام، لأنّ النائم كالميت، ووجود الميت وجود مال.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه