كنّا مجموعه و ماشين و ابني راكب مع أقاربي و اهلي و لفت انتباهي انو حد جاهز لإطلاق النار و انا لفيت إلى الخلف لانطار الجميع و اكن قد أصيب ابني و نزل دمه
إن كان ذلك الصنم من صفر أو حديد أو رصاص، فإنّه يترك الدين لأجل الدنيا متاعها، وينسى ربه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه