كنت اعمل في الطريق في مجال عملي ثم رئيت كلب اليف يريد الكلب يعلمني انه جو ويريد ان يأكل هو لايتكلم هذا يعه ثم رفع يده ووضعها على فمه ليوصل لي انه جو ثم علمت وليس لدي طعام اطعمه ثم طرقت الباب على احد البيوت وطلبت منه بعض من الطعام واخذت الطعام واطعمته لل كلب وكان الكلب فرحان وانا اضع يدي على ظهر وامسد له مع العلم اني اخاف من الكلاب وكنت في هذه اللحظة لست خائفاً
إن رأى جسده جسد كبش، فإنّه يظهر منه كرمٍ وإنصاف. فإن كانت له إلية كإلية الكبش وهو يلحسها بلسانه، فإنّ له ولداً مرزوقاً يعيش منه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه