حلمت أن انا عرفت ان حبيبي مات و بعدين إخوة كلمني و حكالي أنه وقع فوق رأسه حاجه و هو كان مسافر و مات بعدها و انا و إخوة أعدنا نتكلم عنه و نعيط
حلمت ان حبيبي مات
وعندما عرفت صار ياذن وصرت اقول يارب لماذا اخذتلي اغلى شخص حبيتو
موت حبيبي وخوفي عليه في
في شخص اجا يقول لي معين مات وبعده بكيت ونقهرت ماشفت حالي غير اركود في اطريق اشتي اروح اشوفه قبل دفنه ماقدرت اوصل كل ماركديت كل ماطالت المسافه وشفت واحد علا اطريق يقول لي انهم دفنوه ويريد مني ارجع واني بدون عبايه فجاه لقيت نفسي في بيت فيه ثنتين بنات كنت ابغي منهم يجبون لي عبايه اغطي فيه حالي واوصل مشواري شفت البنات كان فيهم خوف من الولد جابون لي مايسترني ورحنا سوا المهم اني ماعد وصلت ولا شفت حبيبي قبل دفنه
في شخص اجا يقول لي معين مات وبعده بكيت ونقهرت ماشفت حالي غير اركود في اطريق اشتي اروح اشوفه قبل دفنه ماقدرت اوصل كل ماركديت كل ماطالت المسافه وشفت واحد علا اطريق يقول لي انهم دفنوه ويريد مني ارجع واني بدون عبايه فجاه لقيت نفسي في بيت فيه ثنتين بنات كنت ابغي منهم يجبون لي عبايه اغطي فيه حالي واوصل مشواري شفت البنات كان فيهم خوف من الولد جابون لي مايسترني ورحنا سوا المهم اني ماعد وصلت ولا شفت حبيبي قبل دفنه كنت ابكي بشده
حبيبي اوشك ع الموت واعطي ساعة لامه لتعطيها لي
موت
إذا حلمت برؤية أي من معارفك ميتاً فهذا يحذرك من بلاء قادم أو حزن. وتعقب مثل هذه الأحلام دائماً خيبات أمل.
إذا سمعت أن صديقاً أو قريباً لك قد مات فسوف تصلك أخبار سيئة منه. وتضلل بل تربك الأحلام المتعلقة بالموت أو الاحتضار مفسر الأحلام المبتدئ عندما يحاول تأويلها.
إن الإنسان الذي يفكر على نحو مكثف يملا الهالة التي تحيط به بالفكر أو بالصور الذاتية التي تتفاعل بحيوية مع العواطف التي أوجدتها. وبالتفكير أو العمل في مجالات أخرى قد يبدل الإنسان هذه الصور بصور أخرى ذات شكل وطبيعة مختلفين. وقد يرى هذه الصور تحتضر أو تموت، وبموتها أو دفنها قد يخطئ فيحسبها صور أصدقاء أو أعداء. في هذه الحالة قد يرى عندما يكون نائماً نفسه أو قريباً له يموت بينما يكون هذا في الواقع تحذيراً له أن فكرة أو عملاً شريرين سوف يحلان محل فكرة أو عمل خيرين.
للتوضيح: إذا كان يرى صديقاً أثيراً أو أحد أقربائه في سكرة الموت فإن في هذا تحذيراً ضد فكرة أو عمل لا أخلاقيين، أما إذا كان يرى عدواً أو شيئاً بغيضاً لحظة الاحتضار فقد يتغلب على أساليبه الشريرة وبذلك يعطي نفسه أو أصدقاءه سبباً للفرح.
غالباً ما تنبئ الأحلام التي هي على هذه الشاكلة بانتهاء أو ابتداء قلق شديد أو محنة.
ويتكرر حدوث هذه الأحلام أيضاً عندما تستحوذ على الإنسان حالات وهمية عن الخير والشر. والإنسان لا يكون في هذه الحالة هو نفسه. بل ما تصنعه به المؤثرات المهيمنة. قد يحذر من اقتراب أوضاع معينة أو تحرره من هذه الأوضاع.
تكون في أحلامنا أكثر اقتراباً من أنفسنا مما نحن عليه في حالة اليقظة. والأحداث البغية أو المبهجة في أحلامنا، مرئية كانت أو مسموعة، هي كلها من صنعنا نحن، إذ أنها تعكس حالة أرواحنا وأجسادنا في أرض الواقع، ولا نستطيع أن نتفاداها إلا إذا أبعدناها عن وجودنا وذلك عن طريق استخدام الأفكار الطيبة والأعمال المجيدة، أي عن طريق طاقة الروح الكامنة في داخلنا.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه