كانت امرأتين يطرقان الباب ولم اجيب وعندها طرقو الباب على جارتي أجابت عليهم ولكن لم تفتح لهم الباب عندما انتظرو ولم نفتح لهم شكلو الماء على باب منزلي وعتبه منزلها ورحلو مسرعين
ومن رأى أنه يدخل باب الرحمة فإنه رحمة وإن رأى أنه بظاهره فلا خير فيه لقوله تعالى " فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب " الآية.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه