حلمت بابن اخى وهو ايضا ابنى فى الرضاعة متوفى رايته يجلس على كرسى بنفسجى على شكل مروحة وسط ارض خضراء وبجوارة تل من البرسيم الاخضر وعلى مسافة يوجد حاجز ضيق يقف خلف ابو وامه وابوه يبكى وامه تفرد حطب فقلت له لاتضحك ابوك بيبكى امك هتزعل قلى سيبك منهم وشتم امه فحضنت بنتى فوجدت دائرة من الخبز تحيط بى انا وابنتى
ومن أصاب رغيفاً فهو عمر، والرغيف أربعون سنة. فما كان فيه نقصان فهو نقصان ذلك العمر، وصفاؤه صفاء الدنيا. وقيل الرغيف الواحد ألف درهم، وخصب وبركة ورزق حاضر، قد سعى له غيره وذهب عنه حزنه لقوله عزّ وجلّ: " وقالوا الحمدُ للّه الذي أذْهَبَ عَنّا الحُزْنَ " .قال المفسرون: الحزن الخبز، فإن رأى رغفاناً كثيرة من غير أن يأكلها، لقي إخواناً له عاجلاً. وإن رأى بيده رغيفاً خشكاراً، فهو عيش طيب ودين وسط. فإن كان شعيراً، فهو عيش نكد في تدبير وورع. فإن كان رغيفاً يابساً فإنّه قتر في معيشته.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه