حلمت اني كنت لبسة عباتي وفارد شعري فوق العباية واعبي باكياس العثيم وانا مبتسمة واقول الامور كلها تمام بس ماذكر ايش عبيت باالاكياس انا مطلقة عمري ٤٥
حلمت أني في يوم ملكتي من شاب أعرفه، وأن الناس من أهل وصديقات بدأو في الحضور وأنا في غرفة التزيين انتظر الكوافير، وبعد ان حضرت وبدأت بتجهيز المكان لتزييني تمت مناداتي للتوقيع على عقد القران، ظننت في البداية أن الكتاب سيأتي الى عندي لأوقع فانتظرت قليلا جدا حتى تمت مناداتي بالذهاب لمكان معين وسط اخواتي وابي لأوقع، فقمت إليهم وفجأة وجدت نفسي لابسة العباءة السوداء دون غطاء الراس عباءة فقط، أتيت للتوقيع فوجدت الشبكة طقم ذهب موجودة واخوتي حولي ينتظرون مني التوقيع وانا واقفه انتظر أبي أن يمد لي بالورق فضحك اثنين من اخوتي وسألتهم عن السبب فقال لي أحدهم اقتربي مني فاقتربت فسحب شيئا من شعري خشب صغير أو مثل سعف النخل صغير جدًا حاول وشعرت أنه لايستطيع فقلت له اتركها ستخرجها الكوافير وهي تزين شعري، الذين بالليسوا اخوتي بالحقيقه، أما أبي فهو نفسه
ومن رأى أنّه اغتسل ولبس ثياباً جدداً، فإن كان معزولاً عن ولاية ردت إليه.
إن كان فقيراً أثرى وغني، وإن كان مسجوِناً خلي سبيله، وإن كان مريضاً عوفي، وإن كان تاجراً قد كسدت تجارته، أو صانعاَ قد تعذرت عليه صنعته، استقام أمرهما وتجدد لهما أمر في أتم دولة، وإن كان مصروراً حج، وإن كان مهموماً فرج الله همه، وإن كان مديوناً قضى الله دينه، لأنّ أيوب حين اغتسل لبس ثياباً جدداً، وهب الله له أهله ومثلهم معهم، وذهب همه وصح جسمه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه