كان عمي في سياره ددسن غماره وكان بجانبه مراءه لا اعرفها ودعست عمي سياره من جهته هو فقط فاتوفي أما المراءه لم يصبها شي وانا كنت ابكي على عمي كثير وذهبنا الى جدتي وكنت ابكي كثيررر وأبناء عمي وبنت عمي يتشاجرون وانا كنت ابكي واصلح بينهم
ومن رأى أن فيها حادثا ينكر في اليقظة فإنه يؤول على الإجلاء وقيل نقص في دين الرائي.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه