كنت هاربا من شيء واتيت إلى البيت فرأيت أبي متكأ وزوجة أبي وعمتي فدخلت وكانو ينتظروني على الطعام فدخلت وانا كليي ثقة فقبلت رأس أبي وقبلت زوجة أبي وعمتي وكنت لابسا ثيايبا إسلامية
ومن رأى أن عنقه ضرب وابان رأسه منه ان كان غنيا نقص ماله، وإن كان فقيرا استغنى، وإن كان عبدا عتق، وإن كان مديونا قضى الله دينه، وإن كان مغموما أو مكروبا فرج الله غمه وكربه، وإن كان مريضا شفاه الله، وإن كان مريضا ومرضه لا يوجد له طب يدل على موته.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه