راية احد الانبياء فى قبره وهو مكفون ووجهه مكشوف والتمكن من التكلم معه ومقته وكأنه عاد الى الحياة وكنت انا والملائكة اقوم بحمايته من الدخلاء الى ذلك البيت الذى كان موجود هو به وعلى ما يبدو كان دوري هو الرئسي فى حمايتة وكنت فى الاحبه وهو يبادلنى نفس المشاعر، وفجأة ذهبت الى باب ذالك المنزل وإذى بشخص يرتدى برنوس اسود وهو ابليس كان يريد الدخول الى ذلك البيت فقمت بطرده ومنعته فانصرف
ومن رأى نبيا ازداد طولاً أو عرضاً عما هو فتكون في الناس فتنة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه