رأيت في الكأن رجلا أعرفه ينادي باسمي و كأننا كنا في مكتب العمل و كان يأمرني باحضار الوثائق و أخذها و مراجعتها و غير ذلك و كأنه يعتمد علي مع العلم أنا لا أعمل في مكتب
وأما النداء فإنه يؤول على وجوه منها خير وشر.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه