وانا في الوكأني في بيت كبير مرتفع ذو طبقات وانا في الطابق الأخير وكانت عائلتي في الأسفل خارج البيت وانا كنت انادي عليهم وكانت وقت اليل لا يتوفر الصوء
وإن أذن في بيت فإنّه يدعو امرآة إلى الصلح، فإن أذن مضطراً فإنّه يغشى امرأة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه