كنت اسير بشارع وفجأه شاهدت من بعيد حمار ثائر يجري ويتجه باتجاهي خوفت منه وحين فكرت بالهرب منه حتي لا اتأذي نظرت بشارع أخر بجوارى وجدت حمار مثله ايضا ثائر ويجري باتجاهي فدخلت باب عمارة حديد كي اغلقه عليا واسلم من شره ولكني لم استطع غلقه للاخر وبقت فتحه منه صغيره مفتوحه وصحوت من نومي مفزوعه
ومن رأى أن ذنب حماره قد طال وكثر شعره فإنه يدل على كثرة أتباعه.)
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه