هناك شخص اعرفه من فترة قصيرة لكن بعمري لم اتحدث معه او يحدثني و كل يوم اراه عند ذهابي للدراسة لانه يعمل في مدرستي وينظر لي وانظر له ومنذ ان قابلته للمرة الاولى اصبحت اراه في منامي اليوم رايته في الكنت اتحدث مع زميلي في ساحة المدرسة و كان زميلي يقول لي ان عيناكي لسيت خضر وانا الوحيد عيناي خضر و كانت معي صديقاتي البنات و غضبت من قول زميلي كثيرا بعدها رايت ذلك الشخص وهو يصرخ على التلاميذ لكي يوقفو محترمين للعلم وكان اتي الينا وينظر في عيني بعدها انا وصديقاتي رتبنا وقفتنا وواقفنا محترمين للنشيد الوطني بسرعة بعد اكمال النشيد الوطني نظرت اليه وكان ينظر لي فادرت وجهي بسرعة فجاءة الاحظ وجود اخي في المدرسة وهو ينظم جلوس التلاميذ ف ناداني وقال لي تعالي واجسي هنا انا لم انتبه على المكان الذي اشار لي بالجلوس عليه وذهبت وجلست امام ذلك الشخص بعدها صرخ اخي وقال هنا قلت لكي وذهبت وانا غاضبة وجلست ثم نظرت الى ذلك الشخص ورايته ينظر الي وكانه يعاتبني ملاحظة: اخي لم يعمل في المدرسة وهاذا الشخص يعمل في مدرستي ودائما اراه في منامي
هل الرؤى تدل دائماً على المستقبل ؟
الغالب فيها الدلالة على المستقبل،
ولكن قد تكون الرؤيا في أمر يعيشه صاحبها أي في الحاضر،
وهذا كرؤية بعض الصاحبة ليلة القدر، وإخبارهم الرسول برؤاهم فأخبرهم بالتعبير وكان التعبير له علاقة بما كانوا يعيشون أحداثة ذلك الوقت وهو السؤال عن ليلة القدر ومتى تكون،
وكرؤية عبد الله بن زيد للأذان.
وقد تكون في أمر ماضي، فمثلاً رؤيا الرسول صلى الله عليه وسلم حين رأى أنه يشرب اللبن ثم أعطى فضله لعمر،
تتحدث عن القدر الذي أعطيه من العلم وكان هذا قد حصل له قبل الرؤيا،
كذلك كان قد أُعْطيه عمر رضي الله عنه، وهذا هو الذي قرّره علماء هذا الفن.
قال ابن حجر إن من الرؤيا ما يدل على الماضي والحال والمستقبل. ومن أبرز أمثلة الرؤى التي كانت تدل على المستقبل رؤيا يوسف عليه الصلاة والسلام.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه