كنا في حفلا ولام دهبنا بقي رجل واحد،ولم اعطي به ثيقة ولاما ذهب الكل رجعت لدلك المنزل تحسوبا علي سرقة فلما دخلت ،كنت انا وخادم البيت في المطبخ نغسل ايدنا ،وفجة سمعت من يمشي في المنزل فا إختبات وراء الباب لإمساك به وفجاء دخل دك الرجل مغطي وجهه في يده سكين فطعنني وكنت اصرخ لي الخادب عن إسم الرجل ولكن لم يكن صوتي يخرج ، وبعد الطعن مباشرتا وجتوا نفسي في الكفن
فإن رأى كأنه مات إنسان يعرفه، وهو ينوح عليه ويعلن الرنة، فإنه يقع في نفس ذلك الذي رآه ميتا أو في عقبه مصيبة أو هم شنيع،
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه