كنت اصلي وامامي خمس حمامات الاكبر غطت الاخرين بجناحيها ف اتت حمامه كبيره من عند مرات عمي تريد ان تاكل حمامه من عندنا فانا ظليت اضرب الحمامة ب ايد مكنسة وانادي ياماما الحقيني فاستيقظت وانا انا دي وبضربها وتلك الحمامه مسكه حمامتنا تاكل فيها
ومن رأى أنه دخل حماما فوجد فيه ما لا يمكن دخوله ولا يحل به فإن كان نوعه محبوبا فلا بأس به، وإن كان مكروها فلا خير فيه، وقيل فتح الجامة أو الطاقة أو الأبواب من الحمام نقص من الهم والغم، وأما المستوقد فلا يحمد في الرؤيا بما يعبر بالوالي الظالم الذي يأكل أموال الناس ظلما.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه