كانوا اثنين واحد لم اددق عليه ولكن واحد لونه ذهبي وكانوا يجري ورائي ومتعلق فيني وكان يجصني ويضحك واسنانه بيضاء تلفت النظر
تحلمت اني في منتزه واشوف كلب يجري ورائي ويبغى اخذ صندل ولدي واعطيه
إن رأى جسده جسد كبش، فإنّه يظهر منه كرمٍ وإنصاف. فإن كانت له إلية كإلية الكبش وهو يلحسها بلسانه، فإنّ له ولداً مرزوقاً يعيش منه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه