ابي جة البيت ورجل واحدة عندة فيها بتر وساند علي عكاز خشب ولابس جلبية وسخة وريحتها وحشة ودقنة كبيرة شوية وطالع البيت عندنا وانا كنت تحت البيت ولما شفتة بقول لأخويا الكبير بفرحة دة بابا جة مرضيش يروح لعندة بس انا لما شفتة بالشكل الي شفتة فية صعب عليا اوووي وجريت علية بلهفة كان هو طلع البيت عندنا وسند علي حيطة البلكونة ومكنش معاة العكاز كان عايز يدخل أو يقعد ومعرفش راح صارخ صارخة كبيرة اووووي وانا جريت علية بس جيت علشان أساعدة توهت في شقتنا والعمارة بتاعتنا شكلها اتغير وكل لما أوصل لدور ألقي نفسي بنزل لتحت لغاية ماكان في دورين تحت وقولت مش هما دول مش دة بيتنا ومعرفتش اعمل حاجة
وحكي أنّ رجلاً قال لابن سيرين: رأيت كأنّ رجلاً معلق من السماء بسلسلة ونصف بدنه أسود، ونصف بدنه أبيض، وله ذنب كذنب الحمار. قال ابن سيرين: أنا ذلك الرجل، أما نصف بدني الأبيض فورد لي بالنهار، والنصف الأسود ورد الليل والسلسلة التي علقت بها من السماء، فذكر مني يصعد أبداً إلى السماء، وأما الذنب فدين يجتمع علي، ومؤتي فيه، فكان كما عبره.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه