نويت اصلى العصر وبدأت الصلاه سمعت مؤذن الجامع ينادى على ام زوجى توفت سلمت ولم اكمل الصلاه وصرخت وبكيت وخرجت لاجد امام الباب نعش وكفن وضابط شرطه وكان لا يريد اخراجنا فخرجنا انا وسلفتى نجرى للعزاء واستيقظت الساعه 4 قبل الفجر وللعلم هى ام زوجى مريضه وتقيم عند ابنتها ويوجد مشاكل بينها وبين اخوتها الصبيان لإقامه والدتها عندها
ومن رأى أن حيا قد مات وهو موضوع على سرير أو نعش أو ما أشبه ذلك فإنه يتصل إلى خدمة السلطان أو من يقوم مقامه ويرى منه خيرا ومنفعة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه