رأيت في الان التي كنت احبها قد تغير شكلها وصارت قبيحة المنضر لكني لم اتركها واحسست اني لازلت احبها لكن ما لفت انتباهي ان امها وخطيبها الذان هم سبب الفرقه بيننا كانت وجوههم قبيحه حتى خطيبها كان مجرد من اسمه اعرفه فلان لكني لا اذكر ماهو اسمه البنت كانت شيقة لي لكنها خائفه كما في الواقع
ومن رأى أنه يطأ جارية سوداء فإنه يصيب هما ويفرج عنه سريعا.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه