رأيت أنني اشتغل في محل كبير للحلويات وفجأة دخلوا جنود يهود وقالت صاحبة العمل انها تصنع الحلوى لهم فخفت كثيرا منهم وخفت ان يرجع ابني البالغ من العمر 24 سنة المحل ويأخدونه يعتقلوه أو هكذا واذا بصاحبة البيت قالتلي خدي الحلوة لرئيسهم فلما رأيته كان شارون كان ضخم الحجم وجالس مايقدر يوقف من السمنة وأنا كنت كثير خايفة وخاصة عن ابني فكت عليه وقلت له ابني مريض عنده سرطان كي لا يأذيه ولعلمكم أنا معي سرطان
وإن نودي بما يسمى به اليهود والنصارى كعريان وحنا وشميلة وما أشبه ذلك فيخاف عليه من سوء الحياة والممات، هذا إذا كان القائل ممن يقبل قوله في اليقظة، وإن كان ممن لا يقبل قوله فلا يعتبر قوله، وأما تزكية المرء نفسه فإنها تدل على اكتساب ماثم وهو لا يصدق لقوله تعالى " فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى " .






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه