كنت داخل سياره مع اصدقائي ووفجئه رئيت زوجة السيد الرأيس بشار الأسد في العلى دراجه ناريه برفثة ولدها حنها اوقفتهم وكانت متعبه جدا وطلبة مني ليصالها للقصر وبقي طفلها معي واردت ايصاله وطلب شيء شخص بشأن عائلتي ولكنني استيقظت
ومن رأى أنه جامع زوجة جاره فلا خير فيه لما ورد في الحديث المشهور.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه