كنت بجوار صفي بالجامعه وكان يوجد بجانب الصف سور وبعدها باب الصف تجاوزت السور وكان به اصدقاء صفي يشربون الحشيش عند طريق وضعه بكوب زجاجي قلت لنفسي سأستنشقه مره فاخذت الكوب ودخلت بالصف افضل لكي لا يراني احد لاني بالجامعه ثم تفاجئت بان كاميرة الجامعه امامي اثناء شربي وبعدها جاء دكاترة الجامعة للمكان الذي به اصدقائي
سورة الانفطار من قرأها فإنه متهاون بالتوبة فليبادر وليخش الله تعالى.
وقال الكرماني يكون راغبا في الدنيا ونعيمها وقيل يتعين عليه الاحتراز من جيرانه فهم أعداؤه لا يخفون له قبيحا.
وقال جعفر الصادق يكون عند السلطان والأكابر معززا مكرما.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه