يوم من الأيام ذهبنا أنا وعائلتي الى الحديقة ثم أتى رجل أم مخي وأقطف أمي صرنا على الشرطة مساعدة الأغاني لها وداعا
ومن رأى أنه يكتب بقلم وهو أمي فلا خير فيه وربما يدل على قرب وفاته.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه