طفلة تحفظ اجزاء من القرأن بوفاة والديها في حادث سيارة وهما ذاهبان للسوق
كنت في حجرتي وصلني اتصل من اختي العاء تخبرني أن والدتنا كانت تشتري شيء ثم وقفت تستريح فماتت فقمت بشتم اختي
ثم أكد لي زوج امي الخبر وسألته عنها فقال هي المشفي وطلب مني الإسراع لحضور الغسل والكفن كنت حذين وأبكي واقول في نفسي ياريت الي كان عايش مع العلم أن والدي حي كنت لا ادري احزن علي موتها اوسعادتي لأنها توفيت في هذه الأيام من شهر رمضان
ورأيت رقم ٣٦ ولنا استيقظت كانت تخشي انها بقي لها ٣٦ يوما
علما بأن والدتي مريضة وخرجت من العمليات منذ أيام
ملحوظة مهمة اختي رأت أيضا أن امي توفيت واخبرتها
رايت ان ابي وامي ميتان او بالاصح احياء وانما كانا ممتدين بالارض وكنت ارى رأس امي وهي تبتسم لي وتتكلم معي وجسمها ليس موجود وانما عظام سمكه من اسفل رأسها وكنت اراها وابكي في الوعيناي تدمع اثناء نومي وصحوت امسح دمعي وانا مذعور عليهما
لقد رأيت في عرفت في الان والدي قد ماتا و اني سأنتقل للعيش مع جدتي و انا كنت خزينة جدا
رأيت امي وابي يقتلون على يد بنت عمتي وهي تضحك وقبل ان يموت والداي اشترا لي كل الاشياء الي كنت اريدها وكنت ابكي وانا اراهم مقتولين واستف تحكم بنت عمتي لي
نادرة قال بعض المعبرين رأيت كأن رجلا قائما وعينه مربوطة بخرقة زرقاء فسألت منه عن والدي فأخبرني أنه قد مات وأتى بي إلى قبره فعانقت ذلك القبر وصرت أبكي بكاء بصراخ ثم استيقظت وأعلمت صاحبا لي فقال موت والدك طول حياته وبكاؤك فرج فلما قبلت منه ذلك التعبير لكوني أعلم تعبير القبر والبكاء والصراخ فعن قليل قدم والدي سالما فعرفني ذلك الصاحب الذي عبره إن تعبيره ظهر وقد تعجبت من ذلك ثم سافرت وغبت مدة فلما عدت مررت بتربة لنا وإذا على بابها امرأة قائمة وعينها مربوطة بخرقة زرقاء فإستفهمت منها عن)
الأحوال لكونها قيمة التربة وعالمة أحوالنا فأجابت لك طول العمر والدك قد مات فجئت إلى القبر فعانقته وبكيت بصراخ مثل ما رأيت من غير زيادة وما خرجت الرؤيا كما عبرها لي ذلك الصاحب إذ ليس له في ذلك يد.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه