طرأيت أني أركب أوتوبيس وبمجرد طلوعي استدرت فرأيت أمي الميتة بلباس أبيض بجانب باب الأوتوبيس تطلب مني النزول وهي لم تتكلم، فنزلت وكان الظلام، ومشيت على يمينها وراء بيت صغير بوغ بالأبيض وكأنه ضريح لأحد الأموات فسرنا في الظلام وكنت أنا أيضا ألبس لباسا أبيض
ومن رأى أن ميتا طائر فإنه نجاة له.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه