رايت ابي يخرج من غرفته في الصباح مستيقظا من النوم ولاكن كان يخرج يتكٲعلي مسند فذهبت اليه مسرعا وسندته وجاءاخي وسنده معي كان يريد الزهاب الي المطبخ فاوصلناه ولما وصلنا للمطبخ تركه اخي وانا مازلت اسنده وفجاه طاح الاب علي بشده فسندته كنا علي وشك الوقوع ولاكن الحمدلله سندته ولم نقع
وإن رأى كأن ابنته ماتت، أيس من الفرج.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه