حلمت بإمرأة في بيتنا تبحث عن ابنها بعدها سمعت دق الباب فوجدت من احب فقال لي اسمه وليد فبدأنا نبتسم مع بعضنا و نق بعضنا و ليكن في واقع اني لا اتكلم معه
من أغلق باباً: تزوج امرأة. وإن كان الباب من حديد فهو أجود وأهنأ.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه