أقول حلمت أمي وزوجها محمد.ريلي وكانت سايره تشوف حد وانا وياهم
نزلت ف بيت ناس وكان الباب مفتوح واشوفها تساعد الخدامات ف المطبخ تشل وتحط واستغربت منها
لما خلصت يات تركب السيارة ومحمد قافل الباب ورجعت بعدها تشتغل ف المطبخ
لما دخلنا نشوفها كانت تصيح وتعورها إيدها من الرسغ وقالت ردوني البيت تعبانه
رؤية رسغ يدي والوريد يتحول للون البنفسجي مع ألم قوي
فإن رأى الإمام أنه يمشي فاستقبله بعض العامة فساره في أذنه مات فجأة، لما حكي أن شداد بن عاد ، لما سار إلى الجنة التي اتخذها، تلقاه ملك الموت في هيئة بعض العانة، فأسر إليه في أذنه وقبض روحه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه