كنت انوي سفرا وجاءت جاراتي واحده اسمها صفاء والتانيه بهيحه لتسلم علي وكانتا تنويان السفر معي وجلسنا في مكان كان بحرا مشقوا وجلسنا في نهاية الطريق وسطه ثم اتصل بي جدي المتوفي ليسلم علي
إن رأى كأنه تزوج بامرأة ميتة، ورأى أنها حية، ودخل بها ولم يمسها، لكنه تحول إلى دارها واستوطنها، دلت رؤياه على موته وكذلك رؤيا المرأة، جارية مجرى رؤية الرجل في كل ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه