كانى واقفه مع اختى بقولها شوفى لسانى عليه ايه قرحه بيضاء ذى رانيا اعمل ايه وكانه الحبه صورتها اتعت على سقف الحلق والختى طلعت لسانها للاقت عليه ورده بيضاء صغيره
ومن رأى في لسانه ما يؤذيه أو ينكر مثله في اليقظة فليس بمحمود وفصاحة اللسان حكمة ومنطق وعذوبة الكلام.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه