كان يتكلم على الهاتف فرايت عمتي تذوقه بطاطا وانا غضبت كثيرا وذهبت بعد قليل اتى فبكيت وعصبت ورميت المحبس في وجه خطيبي وعندها قال هكذا احسن وذهبت بعيدا وبعدا لحقني وركبنا سيارة واخذنا نصرخ ونتخانق كثيرا ثم ابكي واهرب عنه وهو يناديني ويهدئني
رميهم إياه بالحجارة، إسماعهم إياه كلام قسوة وجفوة
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه