رات بتتي في منامها ان عالما يهوديا يسكن معها هو وعائلته في بيتها وعنده خزانة كتب دخل المطبخ فدخلت ورائه فوجدته يهيئ الكباب بدون ان تشعر اسقطت الكباب على الارض فزعل اليهودي و جرى ورائها فضربها بحدائه على كتفها ثم اخذ يجمع حاجياته ناويا الرحيل الى منزل اخر فتاثرت لرحيله لان المنزل الذي سيرحل له صغير و لا يليق به وبعائلته
اليهودي
هو في المنام عدو، لقوله تعالى: (لتجدن أشد الناس عداوة للذين أمنوا اليهود). ومن عامل يهودياً أو صاحبه فإنه يرى إنساناً يجحد الحق ويماطل به، وهو ذو سحر وخيانة، وهو منجم وخادع. والمرأة اليهودية دنيا بوعد لا يتم. ومن رأى أنه صار يهودياً فإنه يجترئ على المعاصي ومن رأى يهودياً فإنه يرث عمه. وقيل: رؤية اليهودي هدى. واليهود في المنام أعداء في صورة أصدقاء. وربما دلّت رؤية اليهود على النكد من الجزارين. وإن كان الرائي فقيراً كتم شهادة وعلماً وإن اليهود عرفوا الحق وكتموه. وإن كان مديناً جحد ما عليه من الحق.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه