انا فتاة مطلقة بدون اطفال عندي 28 سنة هذه الفترة اي من امراض والحمد لله رأيت في الاني التقيت بالامام الشافعي وحوله مجموعة من الناس لكنه يضحك معي وفرح بي فرحا كبيرا لم اتذكر جيدا ربما قلل لي انت انسانة جيدة..
كنت في مكا واريد شراء منزل وكنت غير مرتاحه لصاحب المنزل ولاكن قتنيا المنزل وفي الكنت زوجت والامام الشافعي ولدي ابنه منه ونسكن في البيت مع محارم واقارب االامام فقلت ان ابنتي يجب ان تنفصل عن اولاد خلتها واقربها من الشباب وعند عوده الشافعي الى البيت قبلني وقني واجلسني بجنبه وكنت قلقا بكيفيت اخباره عند اخباره بمر الانتقال ابتسم وابدا اعجابه بعقلانيتي
رايت له قصر مثل المسجد شكلا فبدات اصعد الدرج و كان كثير ثم عند وصولي كنت برفقة زوجي و صديقتي فرايته يضع عمامة و ثوبه ابيض و لحيته بيضاء كان نورا لكن كانو يفعلون طقوس كنت اظنها انها بدع و شرك فقلت ل زوجي هذه بدعة لانهم كانوا يرمون زرابي على الارض اثناء قيامهم بالطقوس الغريبة
رايته يقرااتس للناس حسابهم
حلمت أنني دخلت إلى حديقة خضراء و فيها امام اسمه الشافعي يخاطب نساء يلبسن جلباب فجاءت عندي امرأة فقالت لي لكي تدخلي هنا يجب عليك ان تلبسي الجلباب فقلت لها ليس عندي المال لكي أشتريه فخرجت من الحديقة و ارتديت حجابا على رأسي بنفسجي اللون ثم عدت الى الحديقة و سألت تلك المرأة عن ماذا يفعل ذالك الامام فأجابت انه يرقي و انه هو الذي سيشفني من مرضي وقالت لي يجب عليا أن أكتب إسمي على الأرض و أن أنتظر دوري و لكثرة الناس لم أستطع أن أصل إلى الامام الشافعي فخرجت و أنا أبكي فالتقيت بزوجي فسألني عن سببي بدائي فأجبت أنه لو كان عندي المال لوصلت عند الامام فجاءني رجل أبيض اللون فأعطاني جلبابا فسألته لماذا كتبت إسمي على الأرض فأجابني قائلا أبشري إنكي من أهل الجنة
رأيت في منامي انني اقول لامي بانني رأيت الامام الشافعي في ال
حلمت اني ف الأمام الشافعي ودخلت بكل هدوء ف اماكن مش ينفع ادخل فيها راح الحراس ضربوني بالنار
كنا في مسجد وكان الجميع يردد انه الامام الشافعي نظرت رئيتوه يجلس بلقرب من سبيل ماء ويشرب
رأيت شخص ضخم القامة سألته من انت ف اجاب قائلا انا الامام احمد الشافعي
كنت اب في جدري الماء واتاني طفل قالي لي لنذهب الى الامام الشافعي
رأيت الامام الشافعي يريد ان يكرمني على المباشر خاطر لقيت الغرنوق لي كانو يبحثوا عليه
حلمت بازيارة مقام الامام الشافعي والسيدة زينب عاء
كونت بزور الامام الشافعي وفى واحد شوفته وكان لابس جلابيه صفره وانا كونت لابس جلابيه بيضه
اني بساعد امرأة عجوزه فى مسجد الامام الشافعي وكان هناك فى المسجد مكان لاقامه الناس المحتاجه او المسنين ولكن انا ساعت هذه المرأه فقط
فإن كان القوم جعلوه إماماً، فإنّه يرث ميراثاً، لقوله تعالى: " وَنْجَعَلَهُمْ أئمّةً وَنَجْعَلَهُمُ الوَارِثِينَ "






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه