كنت نائمة واستيقظت فرأيت انه لا يوجد الضوء ففتحت الشابين في الغرفة ثم ذهبت كي افتح في غرفة الضيوف فوجا شخص نائم في السرير و ظننت انه زوجي وندين باسمه فنصر الي فكان زوج خالتي المتوفي و كان في الفراش معه طفل في عمر ستة اشهر أو اكثر وبدأ ينادي باسم ابنتي مريم ثم هربت من الخوف في الواستيقظت و في الحقيقة عند هو بنت اسمها مريم و أنا لديا كذلك أخت اسمها مريم
إن رأى كأنه وجد ميتا، فإنه يجد مالا.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه