اساعد اشخاص مجهولين كانوا يحتاجون مساعدهم لكنهم كانوا جميعا رجال فاخذت اساعدهم و كانت معي صديقتي و لكن كنت في كليتي و لكنها كانت مهجورة و مظلمه و في النهاية طاردني هؤلاء الرجال و كانوا يريدون قتلي و تأذيت في ظهري و ذراعي الايمن و لكني نجوت في النهاية و كان ثاني يوم لي و ما زلت مستيقظه و ذهبت علي الجامعه و لم اتاخر بالرغم من الذي حدث
فمن رأى فندقا مجهولا فإن كان مريضا يخاف عليه من الموت، وإن كان على سفر فإنه يسافر، وربما ينتقل من مكان إلى مكان.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه