كان هناك رجلين يحتجزان طفلة بعمر السنتين بحمام عادي وبل الحمام يصب اخدهم عليها الماء المغلي والاخر يصور التعزيب للفتات بل الهاتف النقال والفتاة تبكي ولاكن لاتستطيع الهروب لان الرجل الذي يصب عليها الماء يدوس عل قدميها وبعد ان ماتت الفتاة اخذ يصب عليها الزيت المغلي وهي متوفية ولاكن من شدة غليان الزيت اخذة تحرك يدها اليمنى انا اسمع صوت الزيت يغلي عل جسدها وكنت خائفة لدجة انن اخبئ وجهي من منظرها المحزن
ومن رأى أن بغله قد مات أو ضاع فإنه يدل على مفارقة رجل جليل القدر ولحوم البغال وجلودها مال ونعمة وألبانها فزع.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه