كنت دار ابوي اتعشا وتمشكلت انا وبابا وروحت على بيتي وانا مروحة نزلت دار حماي وكانت بنت حماي كنت زعﻻنين من بعض اتصالحنا وانا صرت ابكي
فرح مع بكاء
وحمرة اللون وجاهة وفرح، وقيل إن كان مع الحمرة بياض، نال صاحبها عزاً.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه