كنا انا و حبيبت حبيبي القديم على سطح بيت جدي في قريتي و كنت غارقة في الاحاديث معها على الرغم من انني على يقين اني لا احبها ابدا و استعجبت من نفسي و انا في الكيف لي انا ان اسرد معها في الاحاديث و من ثم ياتي عمي بسيارته الى البيت ننظر اليه من السطح انا و هي و اقول لها انه عمي قد اتى و من ثم فجاة تقفز الى حافة السطح و تتمسك بالحديد الموجود بعدها تكمشت بها لكي لا تقع على الرغم من اني لا احبها و قلت لها ماذا تفعلي سوف تقعين و تموتين توقفي ارجعي و لم تكن تجيب باية كلمة كل اللم اسمع صوتها بعدها ظهرت امامنا بحيرة من الماء و بداخلها مجموعة من البط لونه ابيض و جناحه اخضر و فجاة تشكل هذه المجموعة امامنا شكل صليب حينها بدات حبيبت حبيبي القديم بتصويرها للمشهد و انا اقول لها توقفي ارجعي سوف تموتين و اتكمش فيها اكثر كي لا تقع فجاة هنا يخطر في بالي و كأن روحا شريرة دخلت فيا تقول لي دعيها تنزلق و تموت حينها عضت على لساني كيف اقول مثل هذا الشي فخفت عليها اكثر و تكمشت بها اكثر و اكثر عندها رايتها تنظر للجهة اليسار من القرية فتلفتت حتى ارى الى ماذا تنظر رايت نفس المشهد الذي كان امامنا بحيرة اخرة وفيها مجموعة من البط و مشكلين نفس الشكل الذي هو الصليب بعد ذلك تاتي دجاجة بحجم بناية من فوق راسي لونها بني و هي تطير بينما حطت هذه الدجاجة بين البحيرتين اتت بطة سوداء اللون نوعة من ورق الجرائد و عيونها كرتان بيضاء و مرسوم على الكرتان نقط سوداء اي انها عيون البطة اي بطة نوعة باليد و هذه البطة اتت من الجهة اليسرى و وقفت امام الدجاجة و هنا انتها الو استيقظت
وقال أبو سعيد الواعظ من رأى بناء دار جديدة دل على موت قريب من أقربائه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه