حلمت أبويا ميت الله يرحمه وأنا الوحيدة اللى ببكى عليه جدااا وحضنته وفضلت أعيط الغريب بقى اللى حضنته مش هو واحد تانى ميت لكن أنا بقول أبويا وبعيط وأخويا وكله مش بعيط ولا معتبره مات مش مهم عندهم وبعدين لقيت أبويا بقى الحقيقى لابس الحلبية اللى كان بيحبها وبصحته وبيقرأ وهو ميت بس قال قام قعد وهو بيقرأ قرأ إن للمتقين مفازا لحد جزاء من ريك عطاء حسابا وبعد ما خلص مات قال رجع لوضعه والغريب إن أنا كنت قدامه بقرأ معاه وبعد كدا روحت روحت قرأت عند أخويا فى الكنت قال بفتكره وهو بيقرأ وكواعب أترابا وصوته حلو وأنا كمان والغريب إن أنا الوحيدة اللى كنت بعيط على أبويا جااامد وهما لأ وكمان وأنا فى القولت فى نفسى إن أبويا راح الجنة
فإن رأى في يده كتاباً أو مصحفاً، فلما فتحه لم يكن فيه كتابه، دل على أن ظاهره بخلاف باطنه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه