اني مع صديقي واخته في الصحراء ويقول انه سوف يأتي ضبع على هذا المكان كل يوم ونحن نتجهز لمواجهته اذا واجهنا وفي الفجر جاء الضبع واطلق عليه النار فقتلته
رأيت في الضبع يتجه نحوي ويريد مهاجمتي وانا في ذالك الوقت كان معي مسدس ما ان وضعت مخزن العتاد في المسدس وأطلقت عليه النار بثلاث او ا بع طلقات وصار الدم ينزل من جسمه وراسه بكثره وستيقظت من منامي
رايت في الضبع هجم علي في الليل فامسكة من فكيه وقتلته
قتل الضبع بطلقه من مسدس ومات الضبع
اني رايت اني حامل رخام بيدي ورجل رما حبت تين ور رخام فاطالبت في حق رخام وصار يرمي الي اللمال في سلت اله ولم تحمل وهجمت عليه في سكين وتركته وهجم علي ابنو وتركته وذهبت الي بيته والقيت ضبع وقتلته ودخلت بيته والقيت فتايات جميلت وجلبو الي شاش وعلجو جرحي
اني يم بيتنه ومسافه اكو مجموعت شباب ضبع بل بدايه ماهجم علا احد بس بل اخير لمجموعه شباب هجمو علي وكمشوه طلبو مني ان اكمش رجليه ارادو يحو بس ماكدرو سجينه ماحته كالو راح روح نجيب سجينه انته ضل كامشه من راحو تخرو فه اني كمشته من راسه ودجيته بركبته وطلع دم
هاجمني عدة ضباع حجمهم ضخم فقتلت واخد منهم و هرب الباقي
حلمت ان زميله لي فالجامعه عند ذهابها للجامعه قامت بقتل ضبع وقامت بتصويره وعند وصولها اتت لتريني اياه في هذه الحظه كانت هناك اخرى زميله تنظر نظرات غيره علينا فما تفسيره لو سمحتم
رأية ضبع عند باب منزلي فقتلته بلرصاص
شفت نفسي بي قابه وبعدين الضبع حط تمو عراسي ف فتختلو راسو بالنص وهرب وجو ناسـ من بعيد معون
قتلت ضبعين واحد اسود شرس وثاني بني
حلمت انني قتلت ضبع ثم قام اهلي ب لومي على قتلها
من رأى أنّه يقتل نفسه أصاب خيراً وتاب توبة نصوحا، لقوله تعالى: " فَتُوبُوا إلى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أنْفُسَكُمْ " الآية. ومن رأى أنّه يقتل فإنّه يطول عمره. ومن رأى كأنّه قتل نفساً من غير ذبح، أصاب المقتول خيراً. والأصل أنّ الذبح فيما لا يحل ذبحه ظلم. فإن رأى أنّه ذبحه ذبحاً، فإدن الذابح يظلم المذبوح في دينه، أو معصية يحمله عليها. وأما من قتل أو سمى قتيلاً وعرف قاتله، فإنّه ينال خيراً وغناء ومالاً وسلطاناً. وقد ينال ذلك في القاتل أو من شريكه، لقوله تعالى: " وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيّهُ سلطانَاً " . وإن لم يعرف قاتله، فإنّه رجل كفور يجري كفره على قدره، إما كفر الدين وإما كفر النعمة، لقوله تعالى: " قُتِلَ الإنسانُ ما أكْفَرَهُ " ومن رأى مذبوحاً لا يدري من ذبحه، فإنّه رجل قد ابتدع بدعة أو قلد عنقه شهادة زور وحكومة وقضاء. وأما من ذبح أباه أو أمه أو ولده، فإنّه يعقه ويتعدّى عليه. وأما من ذبحِ امرأة فإنه يطؤها. وكذلك إن ذبح أنثى من إناث الحيوان، وطىء امرأة أو افتضّ بكراً، ومن ذبح حيواناً ذكراً من ورائه، فإنّه يلوط، فإنّ رأى أنّه ذبح صبياً طفلاً وشواه ولم ينضج للشواء، فإنّ الظلم في ذلك لأبيه وأمه. فإن كان الصبي موضعاً للظلامة، فإنّه يظلم في حقه، ويقال فيه القبيح، كما نالت النار من لحمه ولم ينضج، ولو كان ما يقال فيه لنضج الشواء. فإن لم يكن الصبي لما يقال فيه ويظلم به موضعاً، فإنّ ذلك لأبويه، فإنّهما يظلمان ويرميان بكذب، ويكثر الناس فيهما، وكل ذلك باطل ما لم تنضج النار الشواء. فإن رأى الصبي مذبوحاً مشوياً، فإنّ ذلك بلوغ الصبي مبلغِ الرجال. فإن أكل أهله من لحمه نالهم من خيره وفضله. فإن رأى أنّ سلطاناً ذبح رجلاً ووضعه على عنق صاحب الرؤيا بلا رأس، فإنّ السلطان يظلم إنساناً ويطلب منه ما لا يقدر عليه، ويطالب هذا الحامل تلك المطالبة، ويطالبه بماله ثقيل ثقل المذبوح، فإنّ عرفه فهو بعينه، وإن لم يعرفه وكان شيخاً فإنّه يؤاخذه بصديق ويلزمه بغرامة على قدر ثقله وخفته. وإن كان شاباً أخذ بعدو وغرم. وإن كان المذبوح معه رأسه فإنّه يؤذن به ولا يغرم، وتكون الغرامة على صاحبه، ولْكن ينال منه ثقلاً وهماً. والمملوك إذا رأى أنّ مولاه قتله فإنه يعتقه.
وأتى ابن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة مذبوحة وسط بيتها تضطرب على فراشها. فقال له ابن سيرين: ينبغي أن تكون هذه المرأة قد نكحت على فراشها في هذه الليلة. وكان الرجل أخاً وكان زوجها غائباً، فقام الرجل من عند ابن سيرين وهو مغضب على أخته مضمر لها الشر، فأتى بيته فإذا بجارية أخته وقد أتته بهدية وقالت: إنّ سيدي قدم البارحة من السفر. ففرح الرجل وزال عنه الغضب.
وأتت ابن سيرين امرأة فقالت: رأيت كأني قتلت زوجي مع قوم. فقال لها: إنك حملت زوجك على إثم فاتّقي الله عزّ وجلّ. قالت صدقت.
وأتاه آخر فقال: رأيت كأنّي قتلت صبياً وشويته. فقال إنك ستظلم هذا الصبي بأن تدعوه إلى أمر محظور وأنّه سيطيعك.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه